لقد تعاملت مع وصيًا آخر قبل الالتقاء بالسيدة زكية من مؤسسة ترستيد جارديانشيب ‎وظللت أسأل نفسي لماذا لم استعن بمؤسسة ترستيد جارديانشيب كل هذا الوقت؟ كان تأثير جائحة كوفيد – 19 اختبارًا حقيقيًا لأي وصي، وقد حققت التوقعات، وليسَ هذا فحسب، بل وتفوقت عليها أيضًا خلال الوباء. لقد رتبت كل شيء بسلاسة وكانت دائمًا توفر التحديثات التي ساعدتنا بالفعل. مستوى الاحتراف والكفاءة الذي تتمتع به رائع للغاية. ويجب ألاَ أنسى السرعة في الحصول على أسر مضيفة. زكية تتسم بالاستباقية وشخصية حنونة ولطيفة وصبورة. بالنسبة لي، إنها ترستيد جارديانشيب ولا سواها مدى الحياة.

يومي أكينفيسوي

مدينة لاغوس، نيجيريا

_________________________________________________________________________________

هذه هي المرة الأولى التي نستخدم فيها خدمات الوصي ولم أكن أعرف من أين أبدأ. وبعد إجراء بعض المناقشات والأبحاث، اخترت مؤسسة ترستيد جارديانشيب، فأنا أعتقد أن أهم شيء هو أن تكون قادرًا على التحدث إلى الوصي مباشرةً وسرعة التواصل معه.

سافر ابني بمفرده ووصل إلى لندن في الصباح الباكر، وكانت زكية لطيفة جدًا لاصطحابه من المطار. كما ساعدت ابني في شراء الزي الرسمي والضروريات الأخرى، وهذا منحه شعورًا بالارتياح للغاية. وكانت دائما تخبرني عن وضع ابني في المدرسة، وأرسلت لي صورتين للمدرسة، مما جعلني أشعر بالراحة.

عندما كان ابني يعاني من بعض المشاكل في المدرسة، أبلغتني على الفور، وطمأنتني عند عدم معرفتي بكيفية التعامل مع  الموقف. ولكنها بادرت بإعلامنا بوجود مشاكل، وتواصلت مع المعلمين وتابعت معهم. هي وصية مسؤولة للغاية، شكرا لكِ زكية على معاملة ابني  وكأنه  ابنك.

السيد والسيدة يونج

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

الوصاية إلزامية لابنك وابنتك اللذان يدرسان في إنجلترا. إنها مهمة صعبة ومملة خاصة عندما تكون على بُعد أميال وليس لديك أدني فكرة عن الأفضل والشخص الأنسب لمساعدة ابنك في رحلته. وكان من حسن الحظ أن تولت مؤسسة ترستيد جارديانشيب الوصاية على ابنتي في العامين الماضيين. كانت زكية مفيدة للغاية وصبورة للاستماع إلى متطلبات أسرتنا المضيفة على وجه الخصوص، وقد بذلت قصارى جهدها للبحث عن الشخص الذي يناسب احتياجاتنا. وقدمت لنا معلوماتِ مُفصلة عن خلفية كل أسرة ومدي قُرب كل موقع. وكان هذا الأمر مفيدًا للغاية حيث لم يكن لدينا دليل على الأسر المضيفة ووقت الرحلة ومدي ملائمة الموقع وما إلى ذلك. تحرص زكية على الرد على جميع استفساراتنا ودائمًا ما تظهر بأسلوب احترافي.

الوصي المسؤول ودود القلب يلعب دورًا بغاية الأهمية؛ فهُم من يمثلونك خلال وقت المدرسة. تقوم زكية دائمًا بأخذ زمام المبادرة لمتابعة أمور مثل اجتماعات أولياء الأمور ويوضح تقريرها السريع كفاءتها دون تأخير. وعلاوة على ذلك، فإن نقلها لابنتي إلى المستشفى والمتابعة الدقيقة لإصابة ابنتي في كاحلها مؤخرًا يظهر أيضًا رعايتها وأخلاقها المسؤولة مرة أخرى.

يُسعدنا أن تكون زكية الوصية المسؤولة عن ابنتنا ولن نتردد في التوصية بمؤسسة ترستيد جارديانشيب لأي شخص يبحث عن وصي موثوق به!

ريكي بون

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

بعد أن اتخذ ابني هاري قراره لمواصلة دراسته في المملكة المتحدة في ديسمبر 2016، كانت إحدى المهام الصعبة التي تعينَ علينا معالجتها هي البحث عن شركة وصاية موثوق بها ويُمكننا الاعتماد عليها جنبًا إلى جنب مع العثور على أسرة مضيفة له. تمامًا مثل ما شهدناه في رحلة العثور على المدارس الداخلية، فقد أمضينا وقتًا طويلاً في البحث عن المعلومات عبر الإنترنت، والتواصل مع تلك الشركات خلال معرض المدارس في هونغ كونغ، وطلب المشورة من الأصدقاء، وإجراء مقارنات بين الجوانب المختلفة للشركات المختلفة، إلى أخره. وكما نعلم بوضوح مدى أهمية قيام شركة وصاية جيدة بتقديم الدعم اللازم لنا. في النهاية، كنا محظوظين لاتخاذ القرار الصائب باختيار مؤسسة ترستيد جارديانشيب. ولا يرجع السبب فقط إلى أن الرسوم التي تتقاضاها الشركة معقولة بمقارنتها بالآخرين، ولكن الأهم من ذلك، أن زكية هي التي يمكن أن تمنحنا الثقة منذ البداية عندما اتصلت بها. إنها دائمًا مفيدة للغاية وتفكيرها عميق وصبورة للتعامل مع استفساري وتقديم مساعدتها لنا عندما نحتاجها. وبالإضافة إلى ذلك، بذلت قصارى جهدها لتلبية طلباتنا المتعلقة باختيار الأسرة المضيفة، ووجدت أخيرًا واحدة أحبها ابني كثيرًا. أكثر ما أثار إعجابي هو أن زكية بادرت لتسهيل التواصل بين هاري والطلاب الآخرين من هونج كونج قبل بدء الفصل الدراسي، وقد ساعد هذا الترتيب هاري كثيرًا في التكيف مع الحياة المدرسية في المملكة المتحدة. ولذلك نود أن ننتهز هذه الفرصة لإظهار امتناننا وتقديرنا لمؤسسة ترستيد جارديانشيب وزكية لمساعدة ابني على الاستقرار بشكل جيد في المملكة المتحدة!

ايمي لينج

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

لقد كنت في المملكة المتحدة منذ حوالي عام. لم يكُن لدي مكان أعيش فيه لنصف مدة الفصل الدراسي بسبب خلافي مع الوصي الأخير. سألت العديد من شركات الوصاية وأخيراً اخترت مؤسسة ترستيد جارديانشيب. الكفاءة التي تتمتع بها السيدة زكية صدمتني. لقد حلت مشكلة الأسرة المضيفة بالنسبة لي في غضون يومين تقريبًا وكانت الجودة عالية جدًا. لاحقًا، أنهيتُ العقد المبرم مع الوصي الأخير بحزم ونُقلت إلى مؤسسة ترستيد جارديانشيب. وفي واقع الأمر، لم تخذلني قط. يمكنها حل المشاكل التي واجهتني في الوقت المناسب ودائمًا ما كانت تتواصل معي في الوقت المناسب. أنا سعيد جدًا لأنني اخترت هذه المؤسسة. كانت السيدة زكية إنسانة لطيفة وصبورة للغاية. ومن أعماق قلبي أقول، مؤسسة ترستيد جارديانشيب جديرة بالثقة للغاية. 

سيي جين

بكين، الصين

_________________________________________________________________________________

أنا محظوظة للغاية لأن  زكية كانت الوصية المسؤولة عن ابني في المملكة المتحدة. زكية شخصية مسؤولة وحريصة للغاية. خلال كل عطلة مدرسية، تجد مؤسسة ترستيد جارديانشيب مكانًا مناسبًا لابني، وهذا يجعلني أشعر بالراحة حقًا. وفضلاً عن ذلك، تخبرني زكية دائمًا في الوقت المناسب عن أداء ابني في المدرسة. ترستيد جارديانشيب مؤسسة جديرة بالثقة لجميع الآباء.

جانيس لو

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

مرحباً، اسمي أوستيم وكانت زكية الوصية المسؤولة عني لمدة عامين. وخلال ذلك الوقت، واجهت مشاكل كانت ستكون أكثر صعوبة لولا وجود زكية، وكانت هذه المشاكل مثل تطبيق (جامعة) يوكاس  (خدمة قُبول الجامعات والكُليات) أو اجتماع أولياء الأمور؛ ولا سيما عندما يكون والداك بعيدين ولا يستطيعان المساعدة. يساعدك الوصي على فهم الموقف خطوة بخطوة، وإذا  قدمت إلى بلدٍ جديد وبرفقتك وصي، فسيكون من الأسهل التكيف. كانت زكية رفيقة رائعة خلال رحلتي المدرسية؛ كانت تحل أي مشاكل بسرعة وبدقة. ومن أفضل سمات شخصيتها التي تجعلها وصية رائعة أنها موجودة دائمًا سواء في وقت متأخر من الليل أو في العطلة، فضلاً على حرصها الدائم على الإجابة على أي سؤال لدي.

أوستيم كوستيف

لفيف، أوكرانيا

_________________________________________________________________________________

كوني طالبًا استعان بخدمات الوصاية التي تُقدمها مؤسسة ترستيد جارديانشيب؛ منحني تجربة جيدة للغاية. زكية هي وصية مسؤولة للغاية، تحضر اجتماع أولياء الأمور للطلاب الأجانب وتتابع تقدم دراسة الطلاب. كما أن الأسر المضيفة جيدة جدًا. فهم لطفاء للغاية ويعتنون بي جيدًا.

تشيستر وونغ

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

أنا طالبة دولية أعيش في لندن، اسمي أنجيلا، وهذا العام، سأبلغ عامي الـثامن عشر. كنت ما زلت في البلاد في شهر أغسطس الماضي ووجدت مؤسسة ترستيد جارديانشيب بسبب متطلبات التأشيرة. ساعدتني المسؤولة، زكية، بعناية وجدية. عندما وصلت إلى المملكة المتحدة، كان لدي أيضًا شخص مميز يرافقني للحصول على بطاقة الهوية الخاصة بي والذي كان دقيقًا ومسؤولًا للغاية. وهي مؤسسة ترستيد جارديانشيب ؛ فهي  جديرة بالثقة للغاية.

أنجيلا جاو

تشنغدو ، الصين

_________________________________________________________________________________

تقدم مؤسسة ترستيد جارديانشيب خدمة موثوقة وفعالة. لقد وجدت أنا وابني أن زكية فعالة للغاية (وهذا ما ساعدني لأنني قد أغفلت موعدًا مهمًا من قبل ولكن زكية ذكرتني!). ولهذا أنا أوصي بشدة بمؤسسة ترستيد جارديانشيب لأي شخص يبحث عن وصي موثوق به في المملكة المتحدة.

جوين موابا

القاهرة، جمهورية مصر العربية

_________________________________________________________________________________

كانت سنتي الثانية في المملكة المتحدة عندما أصبحت زكية وصية لي. لقد كانت دائمًا داعمة ومفيدة خلال السنوات التي درست فيها في الكلية. لقد حضرت عدة فعاليات جامعية معي وأثبتت أنها وصية مسؤولة للغاية وحريصة. لقد فقدت مؤخرًا بطاقتي الأمريكية، ولم تتردد زكية في مساعدتي في الحصول على بطاقة أخرى على الرغم من أنني تخرجت بالفعل من الكلية. سأوصي بها بالتأكيد لكل من يريد الاستعانة بوصي في المستقبل لأنني استمتعت حقًا برفقتها خلال فترة وجودي في الكلية.

بوسكو تشيونغ

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

اسمي ناتاليا، أنا من روسيا.ر هذا العام ذهبت ابنتاي إلى كلية كليفتون. قبل ذلك، درسوا في سويسرا. ونظرًا لأن جميع الطلاب الأجانب الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا في إنجلترا يجب أن يكون لديهم أوصياء، كان علينا أن نجد شخصًا لائقًا. كقاعدة عامة، يعمل مواطنوهم السابقون الذين نظموا شركات الوصاية هذه مع الروس. بالنسبة للكثيرين، تعد هذه إضافة كبيرة، حيث لا يوجد حاجز لغوي عند التواصل مع الوالدين. المُشكلة أن الخدمات باهظة الثمن. ولهذا قررنا محاولة العثور على وصي بريطاني، لأننا نتحدث بعض اللغة الإنجليزية ولا نريد دفع مبالغ زائدة. وكُنا محظوظين للغاية لأننا اخترنا زكية – شخصية لديها الخبرة ومسؤولة. حرفيًا منذ اليوم الأول لمراسلاتنا، قبل إبرام العقد، بدأت زكية بالفعل في التعاون معنا. تحدثت بالتفصيل عن نظام المدرسة، ووجدت أسرة ليست بعيدة عن المدرسة حيث يمكن للأطفال قضاء فترة طويلة، وأجابت على جميع أسئلتنا، واتصلت بالكلية وشاركت بنشاط في التحضير لإرسال الأطفال إلى مدرستهم الجديدة. يجب أن أقول إنها على اتصال دائم ومستعدة للمساعدة والإجابة على أي سؤال. في بعض الأحيان يصعب على الآباء معرفة تعقيدات العملية التعليمية، وكذلك تنظيم الحياة في السكن الداخلي، ولكن أمكننا الاعتماد بأمان على زكية في جميع هذه الأمور. علاوة على حرصها على إخبارنا إذا مرضَ ابننا، وتتواصل مع المركز الطبي وتستعلم عن كل التفاصيل. نعلم في قرارة أنفسنا، أنه يمكننا الاعتماد عليها بينما يدرس أطفالنا في بريطانيا.

ناتاليا سولداتوفا

موسكو، روسيا

_________________________________________________________________________________

عندما أرسلت ابنتي للدراسة في المملكة المتحدة لأول مرة، كنت قلقة حقًا. أنا سعيد جدًا بوجود شخص ما يساعدني في مؤسسة ترستيد جارديانشيب. الشخص المسؤول زكية ودودة للغاية ومسؤولة ومتفتحة. رتبت الأسرة المضيفة للابنة خلال الإجازة، وأحبتها ابنتي كثيرًا. فهي أسرة ودودة للغاية. كما ساعدت ابنتي أيضًا في شراء الضروريات اليومية / بطاقات الهاتف. كما رتبت بعناية عيد ميلادها. وعادة ما تبلغنا إذا واجهت ابنتنا مشكلة في المدرسة وتُتابع مع معلمه المدرسة. تحضر اجتماع أولياء الأمور في المدرسة في الوقت المحدد كل يوم. زكية؛ بلا أدني شك، وصية كفء للغاية جعلتني أشعر بالارتياح. شكراً جزيلاً على المساعدة التي قدمتها لنا زكية وأشكرك على كل شيء في رحلتي التعليمية في الخارج!

أثينا بون

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

لقد تأثرت كثيرًا بمستوى الالتزام ودرجة الدقة والرعاية التي توفرها “مؤسسة ترستيد جارديانشيب” لابني خلال سنوات دراسته في كلية بيشوب ستورتفورد.

إليسا تسو

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

شكرًا جزيلاً على المساعدة على مدار العامين الماضيين! لقد كنت أنت وكارلا لطيفين ومفيدين للغاية وأنا أقدر ذلك حقًا. شكرًا على التواصل الدائم معي  برسائلك اللطيفة!

سونيا مو

هونج كونج

_________________________________________________________________________________

ما زلت أتذكر بوضوح اليوم الذي التقينا فيه لأول مرة. سألتني زكية الكثير من الأسئلة حول مهنتي ومستقبلي، وعن بلدي، وواجهت صعوبة في الرد عليها. لم يكن ذلك بسبب عدم قدرتي على التحدث باللغة الإنجليزية، ولكن بشكل رئيسي بسبب الجانب الثقافي. نميل نحن اليابانيين إلى الاستماع إلى الآخرين بدلاً من التحدث. وفي كثير من الحالات، نفقد لحظات الانضمام للمحادثة ونلتزم بالصمت طوال الوقت. كان لدى زكية أساليب متنوعة لتشجيعي على الحديث. نظرًا لأنها تتمتع بخبرة وفيرة في تعلم اللغات الأخرى والعيش في بلدان أخرى، فقد عرفت ما يجب القيام به وكيفية القيام به لتعظيم فرصة دراستي في المملكة المتحدة. أنا مُحرر / مترجم. اخترت الوظيفة التي تبني جسرًا بين اليابان والدول الأخرى لأنها فتحت عيني لتجاوز الحاجز الثقافي وأظهرت لي مدى متعة مقابلة أشخاص من خلفيات مختلفة. أنا أيضًا أدرس في إحدى جامعات اليابان، لأنني أريد أن أظهر للشباب ما قدمته لي زكية.

ناتشي أوكادا

ماتسوياما ، اليابان

_________________________________________________________________________________

ما زلت أتذكر اليوم الأول الذي قابلت فيه زكية حيث تأثرت تمامًا بمهاراتها اللغوية. خلال هذين العامين، يبدو أننا أصبحنا أصدقاء بدلاً من مجرد علاقة بين وصي وطالب. كلما شعرت بالإحباط، تكون هي من تُبادر بالتشاور معها. خبرتها الثرية واهتمامها ووفائها ستقلل دائمًا من حنينك إلى الوطن. من الشائع جدًا أن يساعدك الأوصياء على الاستقرار في بيئة جديدة في بداية فترة الدراسة لأن هذه مسؤوليتهم. لكن زكية فعلت أكثر من ذلك. لقد اصطحبتني في جولة في كامبريدج لاستكشاف تجربتي ورافقتني لحضور بعض الفعاليات الخاصة لتوسيع معرفتي بهذه المدينة وثقافتها الفريدة من خلال الفصول الدراسية. شعرت بأنني محظوظة للغاية لأنني قابلت زكية منذ عامين، على الرغم من أنها لم تعد الوصية المسؤولة عني، إلا أنها ستكون دائمًا الشخصية التي أود أن أبقى على اتصال بها.

جيا وانغ

شنغهاي، الصين

_________________________________________________________________________________

لقد زودني برنامج مؤسسة ترستيد جارديانشيب بشخص موثوق به وداعم للغاية. على الرغم من أنني لم أبق في منزلها مطلقًا ورأيتها بضع مرات فقط على مر السنين، كنت أعرف أنها كانت دائمًا على بعد مكالمة هاتفية. لقد وثقت في الوصية زكية في كل مشاكلي، لأنه من السهل جدًا التحدث إليها ولن تحكم عليك أبدًا. لطالما شعرت أنها تهتم بصدق بمصالحي وستساعدني في كل جانب من جوانب الحياة في المملكة المتحدة. لقد جعلت حياتي المحلية وتجربتي المدرسية أسهل بكثير!

أناستاسيا سولداتوفا

موسكو، روسيا

_________________________________________________________________________________

دائما ما أتذكر السيدة زكية بصفتها الوصية المسؤولة عني! السيدة زكية لطيفة جدا ومتحمسة. لقد كانت تتواصل بنشاط مع المدرسة وهي جيدة في التواصل مع والديّ خلال عملية الوصاية برمتها! إنها وصية مهتمة ومسؤولة للغاية! خلال العطلات في المملكة المتحدة، يتم تنفيذ الاجراءات الخاصة بالإقامة وتذاكر الطيران للطلاب قبل أسبوعين! ستحاول اختيار أفضل شركة سفر للطلاب وتهتم بسلامة الطلاب! إنها سيدة تكرس نفسها لأبنائها، وشخصية تستحق الاحترام! لا يهم إذا كان الوالدان لا يتحدثان الإنجليزية، لأن السيدة زكية تمتلك برنامج وي تشات، ويمكن للطرفين التواصل في برنامج الترجمة الخاص ببرنامج وي تشات،! باختصار، أنا راضٍ جدًا عن السيدة زكية! كما يسعدني جدًا التعاون مع السيدة زكية هذا العام!

زيكاي لين

شنتشن، الصين

_________________________________________________________________________________

كان عمري 17 عامًا عندما تشرفت بمقابلة زكية. لقد أثار ذكاءها ومعرفتها باللغات وخاصة إتقانها للغة الفرنسية إعجابي على الفور. بعد ذلك، أكدت مشاركة انطباعاتنا وخبراتنا وذكائنا وروح الدعابة شعوري بأنني قابلت شخصًا مميزًا. أخذتني زكية عدة مرات إلى كامبريدج وقدمتني  كفتاة  صغيرة من الريف السويسري، إلى العالم الرائع لهذه الجامعة المشهورة. لقد عشت لحظات فريدة، متحمسة وعاطفية، أرادت مشاركة جميع جوانب (التدريس والتواصل الاجتماعي والتقاليد والثقافة) للمؤسسة الشهيرة مع مراعاة التفاصيل والدقة. لا أعرف ما إذا كنت في ذروة مثل هذا الامتياز. كان هذا العالم مختلفًا تمامًا عن عالمي. لم  أتأثر بمشاكل المراهقة والمعاناة، ولكن طغي لطف الزكية على كل  شيء آخر. احتفظ بهذه السنوات والذكريات الغالية في قلبي.

ناتالي بارت

لا شو دو فون ، سويسرا

_________________________________________________________________________________

زكية وصية رائعة. لقد حلت جميع المشاكل وأجابت على الأسئلة المهمة  بجميع أنواعها، على الفور تقريبًا مع التزامها بالمواعيد ومهذبة في أي موقف لكلا الطرفين. يمكنني دائمًا الاعتماد عليها لأنني كنت متأكدًا من  مصداقيتها.

ايليا روميانتسيف

موسكو، روسيا

_________________________________________________________________________________

شكرا لك على ردودك السريعة واللطيفة. بفضلك، تمكنت من الاستمتاع بدراسة شيقة وممتعة في الخارج.

يوميكا ناكاجاوا

ألمانيا

_________________________________________________________________________________

عندما قابلت زكية لأول مرة، تأثرت على الفور بقدرتها اللغوية وسهولة التنقل بين الثقافات المختلفة. كانت لغتها الألمانية أفضل تقريبًا من لغتي (النمساوية)، أما لغتها الفرنسية فكانت لا تشوبها شائبة، فضلاً عن أنها تتحدث الإيطالية والإسبانية بطلاقة. سرعان ما أدركت أن مهاراتها في دراسة اللغات الأجنبية كانت مزيجًا دقيقًا من الموسيقى والقدرة على التفكير والشعور الذي  يتخطى بل ويفوق الإطار الفكري. وفي الوقت نفسه، لم تفقد أبدًا هويتها البريطانية، بما في ذلك إحساسها الجاف بروح الدعابة، ورباطة جأشها والحيوية التي تواجه بها تحديات الحياة. وحيثُ درست زكية في بلدان مختلفة، فهي تعرف معنى أن يعيش الشباب في الخارج – غالبًا بعيدًا عن الأسرة والأصدقاء. إنها مستعدة تمامًا لشرح تعقيدات المجتمع البريطاني لأي ضيف وأن توضح له / لها كيفية التعامل بسهولة  وهدوء مع تحقيق النتائج بسرعة وكفاءة. بصفتها أم لثلاثة أبناء، فهي تعرف مدى تنوع احتياجات الأطفال. لن أتردد في  ترك ابنتي  في عهدتها إذا كانت تعيش في إنجلترا.

كلاوس فاميرا

فيينا، النمسا

_________________________________________________________________________________

في عام 2012 مكثت مع أسرة رازفي واستمتعت بتجربة رائعة. لطالما شعرت بأنني جزء من الأسرة التي تربطني بها وما زلت علاقة رائعة. إنهم يعيشون في حي جميل وفي المنزل لديهم غرفة نوم متاحة للاستضافة.

بابلو مونيوز

إشبيلية ، إسبانيا